لِكُل مَّرِحَلَه مَن مَرَاحِل الْعُمْر الْبَشَرِي أَزِمَّة مُعَيَّنَه.
وَلَكِن أَخْطَر أَزِمَّة وَحَادِه تُوَاجِه شَخْصِيَّة الْانْسَان وَخُصُوْصا شَخْصِيَّة الْشَبَاب هِي(أَزِمَّة الْهَوَيَّه)...
فَهِي ازِمَّة تَعْصِف بَجِيْل الْمُرَاهِقِين وَالْمُحِيْط الْشِبَابِي..
وَمَن اخْطَر الْظَّوَاهِر الْسَلْبِيَّه لِانْعِدَام الْشَّخْصِيَّه هِي ظَاهِرَة (الانْشِغَال الْوَهْمِي)
وَالَّتِي ظَهَرَت وَبِشَكْل وَاضِح عَلَى سِمَات الْشَبَاب وَالْمُرَاهِقِين..
وَقَد نَرَى فِي الْوَقْت الْحَاضِر ان الْبَعْض مِن الْشَّبَاب وَنَتِيْجَة لِانْعِدَام الْشُّعُوْر الْحَقِيقِي بِوُجُوْد هُوِيَّتِه وَضِيَاعِهَا انَّه يُصَاب بِحَالات خَطِيَرَه كَالَآكْتِئَاب
وَالْشُّعُوْر بَالَهُم وَاللامُبَالَاة وَالْمَلَل وَالْتَّهَرُّب مِن المَسّؤُؤُلَيْه وّو....
وَمَع الاسَف الْشَّدِيْد هَذِه احْدَى الاسْبَاب الَّتِي لُوْحِظَت فِي الآونّه الاخَيْرِه وَفِي كَافَّة مَنَاطِق الْعِرَاق وَهِي ظَاهِرَة الْتَّجَمُّعَات الشَبَابِيْه لَيْلَا.
وَخَاصَّه فِي الْمَقَاهِي لِشُرْب مَايُسَمَّى (الِنّاركِيلِه) وَوَضَع او خَلَط كَمِّيَّه مِن الْمُخَدِّرَات وَالْحُبُوب فِيْهَا.
وَمِن هَذَا الْمُنْطَلَق كُتِبَت مَوْضُوُعِي هَذَا عَن هَذِه الْظَّاهِرَه الْسَلْبِيَّه وَغَيْر الحَضّارِيْه لِتَفَادِي وَتَجَنُّب الْمَخَاطِر الَّتِي تُصِيْب هَوُلِاء الْشَبَاب مِمَّا يَنْعَكِس عَلَى حَالَة الْوَضْع الامَنِي اوَّلَا وَتَحْدِيْدَا فِي هَذَا الْوَقْت وَالْظَّرْف الْرَّاهِن وَعَدَم الْسَّيْطَرَه عَلَى الْحَالِه بَعْد وُصُوْلِهَا الَى حَالَة الادْمَان.
وَهْنَا يَبْدَأ دَوْر الْشَّبَاب الْمُثَقَّف وَدَوْر الاعْلام وَالْدُّور الْحُكُومِي
اذَا كَان لَدَيْهِم وَقْت كَي يَحْمُو شَبَابِنَا مِن الِانْزِلَاق بِهَاوِيّة الادْمَان عَلَى الْمُخَدِّرَات.
وَالْدُّور الْتَّرْبَوِي وَالعائِلي بِمُتَابَعَة ابْنَائَهُم وَتَوْجِيْهِهِم بِالِاتّجَاه الْصَّحِيْح..
وَدُمْتُم وَدَام شَبَابِنَا بِكُل الْخَيْر بَعِيْدَا عَن مَاهُو مُسِيْء لَهُم
وَلَكِن أَخْطَر أَزِمَّة وَحَادِه تُوَاجِه شَخْصِيَّة الْانْسَان وَخُصُوْصا شَخْصِيَّة الْشَبَاب هِي(أَزِمَّة الْهَوَيَّه)...
فَهِي ازِمَّة تَعْصِف بَجِيْل الْمُرَاهِقِين وَالْمُحِيْط الْشِبَابِي..
وَمَن اخْطَر الْظَّوَاهِر الْسَلْبِيَّه لِانْعِدَام الْشَّخْصِيَّه هِي ظَاهِرَة (الانْشِغَال الْوَهْمِي)
وَالَّتِي ظَهَرَت وَبِشَكْل وَاضِح عَلَى سِمَات الْشَبَاب وَالْمُرَاهِقِين..
وَقَد نَرَى فِي الْوَقْت الْحَاضِر ان الْبَعْض مِن الْشَّبَاب وَنَتِيْجَة لِانْعِدَام الْشُّعُوْر الْحَقِيقِي بِوُجُوْد هُوِيَّتِه وَضِيَاعِهَا انَّه يُصَاب بِحَالات خَطِيَرَه كَالَآكْتِئَاب
وَالْشُّعُوْر بَالَهُم وَاللامُبَالَاة وَالْمَلَل وَالْتَّهَرُّب مِن المَسّؤُؤُلَيْه وّو....
وَمَع الاسَف الْشَّدِيْد هَذِه احْدَى الاسْبَاب الَّتِي لُوْحِظَت فِي الآونّه الاخَيْرِه وَفِي كَافَّة مَنَاطِق الْعِرَاق وَهِي ظَاهِرَة الْتَّجَمُّعَات الشَبَابِيْه لَيْلَا.
وَخَاصَّه فِي الْمَقَاهِي لِشُرْب مَايُسَمَّى (الِنّاركِيلِه) وَوَضَع او خَلَط كَمِّيَّه مِن الْمُخَدِّرَات وَالْحُبُوب فِيْهَا.
وَمِن هَذَا الْمُنْطَلَق كُتِبَت مَوْضُوُعِي هَذَا عَن هَذِه الْظَّاهِرَه الْسَلْبِيَّه وَغَيْر الحَضّارِيْه لِتَفَادِي وَتَجَنُّب الْمَخَاطِر الَّتِي تُصِيْب هَوُلِاء الْشَبَاب مِمَّا يَنْعَكِس عَلَى حَالَة الْوَضْع الامَنِي اوَّلَا وَتَحْدِيْدَا فِي هَذَا الْوَقْت وَالْظَّرْف الْرَّاهِن وَعَدَم الْسَّيْطَرَه عَلَى الْحَالِه بَعْد وُصُوْلِهَا الَى حَالَة الادْمَان.
وَهْنَا يَبْدَأ دَوْر الْشَّبَاب الْمُثَقَّف وَدَوْر الاعْلام وَالْدُّور الْحُكُومِي
اذَا كَان لَدَيْهِم وَقْت كَي يَحْمُو شَبَابِنَا مِن الِانْزِلَاق بِهَاوِيّة الادْمَان عَلَى الْمُخَدِّرَات.
وَالْدُّور الْتَّرْبَوِي وَالعائِلي بِمُتَابَعَة ابْنَائَهُم وَتَوْجِيْهِهِم بِالِاتّجَاه الْصَّحِيْح..
وَدُمْتُم وَدَام شَبَابِنَا بِكُل الْخَيْر بَعِيْدَا عَن مَاهُو مُسِيْء لَهُم